اتاري الفيلم دي نهايته
وانا الأعمى
آآمن حيّه من باب انها ناعمة
واسلِّم ضهري للخوّنه بسلامة نفس
شيطاني الزرع وسايبه ف روحي كاللبلاب
انام غافل عن الضربة
واشوف إيدها وهي بتمسك الحربه
واظنه عتاب
اتاري الباب وراه الغدر
وانا اللي بطبعه ماتعودش يقفل باب
قليل الأصل ماتغيرش
وبنت البيت بتفرق عن بنات الليل
وصمت القادر انه يرُد بيتفسر بقلة حيل
وليل الوحدة بيعوّد على التسليم
وسوء الفهم بيبدّي رفاق السوء عن الوحدة
باسدد بيدي
بواقي غلطتي الواحدة
ف واحدة كانت
جوه مني كلهم
ولما الزوم طلع خطوة
لقيتهم كلهم واحدة
من الليلة هاهد الشعر بإيديا اذا ذكرِك
وهاضرب قلبي بغيابك اذا افتكرك
وهاقطع ظني من جدره اذا شكرِك
عن الموتة اللي طالت ضحكتي وروحي
منعتك ليه تروحي بعيد
مادمتي معايا بتروحي
وعرفّتك على جروحي
وطوّل قلبي فيهم شرح
مانابنيش غير إيدين من ملح
اديني بارُد جرح بجرح
ويشهد ليلك المشتاق وطعم الحضن كل فراق
ويشهد فجر بينور على النايمين
عرايا والملاية حنين
وتشهد سطوتي فيكي وتشهد صحوة الشرايين
من الليلة
هاقولك قلة الحيلة بتبقى ازاي
واقولك بطش احزاني بيبقى ازاي
وحق اللي اتكتب ف الليل وراح الصبح
لاخلي المزيكات تصبح ف عينك ناي
هتلقيني ف ريحة التوب
ومعنى الخوف وطعم الشاي
وجرحي اللي انكشف للخلق من يمّك
هيتداوي ف وقت قريب ومن يمّك
ودمي اللي اتحرق تفكير على غيابك
هيحرق بالغياب دمك
وقلمي اللي كتب مدحك
هيصبح شعره عن ذمِّك
وينزف قلمه في هجاكي
وبكره هتبكي من روحك
على الكسر اللي جواكي
وطول ما عنيا شايفاكي
هتبقى جهنم الدنيا عليكي وع اللي خلاكي
تردي الحسنى بأذيّه
وتمحي الحسنة بالسوءات
يا كسر يابنات
يابنت الغدر
يا مسافات انقضت بالهدر
ياكاس داير
يانور فاير
يادايبة لفّ ف دواير
وفاكره انك صعيب بَترِك
انا مارضيتش اكون شوكه
ف حكمة ربنا ف سترك
لكن لو قلت مش هاسكت
ولو فصّصت مش هاسكت
كبيرك إني اجيب سيرتك
لزوم العبره بين الناس
لولايا ماكنتي هتكوني
ولا تهاودي ولا تخوني
ولا شكلك ده كان شكلك
ولا لونك شرب لوني
لولايا ماكنتي ليكي مكان
ولولا تاريخي وكتابتي
وهمّي معاكي والاحزان
لـ كُنتي أرض صحرا وبور
مضللها شجر دبلان
ولولا مر بيننا الليل
ولولا الارض شربت نيل
ولولا الستر في التأويل
ماكنش الأمر هيعدي
لكن رب السما قادر وخالق قلبي على قدي
باقول عادي ومايضُرش
وبمنع حكي مايسُرش
واقول خلصت ومتراضيين
أخدتي اللي انتي عايشاله
وفوقه قيراط وزرع متين
وخدت اللي يطلع شعر
وفوقه ليمون وتمر وتين
وهتمر السنين عادي
اديني رجعت اهو عادي
ماخلصتش الحياه يعني
ولا بابي اتقفل يعني
ولا الناس انتهوا يعني
نهينا كلام لكن قلبي هياخد حقه بمزاجه
ووالله انتي كارماني بفوق ماكنت محتاجه
هطولك كل ما هكتب
واصيبك كل ماهصطاد
اديني عملتلك قيمه
وجو وتجربة وأرصاد
واديكي بقيتي مشهوره
ومضرب للمثل ساقط
واديني ببص على نايبك
وشجرك لما يتساقط
ولو كان ع الكلام الحلو
فيه ألف حكاية قبليكي